حوار صحفي مع الكاتبة:
هنا محمد
-الإسم: هَنـا مُحـمد.
-السن: 16
-المستوى التعليمي: أولى ثانوي
-الموهبة: كاتبه، محرره صحفيه، ديزاينر نصوص وخواطر.
-المحافظة: اسكندرية
-حاجة من موهبتك: الأمل يقوم بمُكامعة كياني، يجعلني الأمل أستمر في هذه الحياة المرهقة، أعلم أن الصبر نَصب، ولكن عندما نصل إلىٰ السمق سوف نعلم أن هذا التعب يستحق الصبر؛ حتىٰ نهاية العُمر، الأيام تُرَمل بنا، ولهذا يجب علينا التحلي بالأمل، والتفاؤل بالغد، مازالت أحلامنا رغم غيابها؛ حتىٰ الآن بها أمل، فلا تفقد الأمل، يا الله بي أمل بك طوال الوقت، فلا تردني مكسورة، فاللهم قلبي وما في قلبي.
لِـ هَنـا مُحـمد.
-إنجازاتك: شايفه اني لسه محققتش إنجازات، بس أن شاء الله المعرض الجي هيبقى ليا فيه اول روايه وهيا بالنسبالي اول انجازاتي.
-نفسك تكوني إيه في المستقبل: اتمنى ان يكون في ناس بتحب كتابتي وبتستنى كتبي كل معرض.
-إتعاملتِ إزاى مع السلبيات: ليا صَحبه ديمًا كانت ومازالت سندي، كلامها الحاجه الوحيده اللي كانت بتهون عليا رايي الناس فيا.
-إزاى إكتشفتِ موهبتك: كنت بكتب ف النوت بوك لحد ما حد من الوسط فهمني أن في كتاب كتير زيي ومن هنا بدأت.
-بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى: من اول ما اكتشفتها واللي ساعدني اكتر اني كنت بقرا كتير.
-مين دعمك: ف اول مسيرتي؛ ياسمين سيد 'بتدعمني حتى الآن'، كيان فكر، كيان ما وراء قلمك، وحاليًا؛ عادل عصام، كيان ملهم، كيان متجدد.
-مين مثلك الأعلى في المجال دا: استاذ فادي رضا.
-شاركتِ في كُتب إلكترونية: لا، من وجهة نظري الكُتب الورقيه افضل.
-شاركتِ في كُتب ورقية: أول كتاب ليا "الأقصى لنا" وهو قيد التجهيز.
-إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي: استفدت اني بقيت شخص واعي قبل السن اللي المفروض انضج فيه.
-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: اقرا كتير اوي ومتخليش كلام الناس يأثر فيك.
المحررة: نجلاء أشرف
"جريدة أطياف"
أين تعليقك اللطيف يا جميل