حوار صحفي مع الكاتبة:
مريم أحمد
-الإسم: مريم أحمد.
-السن: 15.
-المستوى التعليمي: الصف الأول الثانوي.
-الموهبة: الكتابه والتاليف.
-المحافظة: الفيوم.
-حاجة من موهبتك: الصمت افضل من التحدث الي أشخاص لا يفهمونك؛ ليس هناك أوجع من ان يقف الكلام بين فمك وحنجرتك ان اظهرته ندمت وان القيته تألمت؛ قد يكون الصمت متعب لكنه يبقى وسليتي للرد على الكثير من الكلام؛ قله كلامي عما اشعر به لا يعنى ابدا عدم احساسي فأنا كلما تعب احساسي تلاشت كلماتي؛ عند حزني اكون هادئة كما لو انني متصالحه مع كل شئ لكن العكس هو الحقيقه ليس هناك أجمل من صمتي عندما يخيب ظني، عندما أود الحديث اذكر ان صمتي اكثر اخلاصا لي احساسي الغير مرتب فاصمت صمتي لا يعنى ابدا قبولي لكنى تعبت من التفسير لناس لا يهتمون لأمري.
مريم أحمد
-إنجازاتك: شاركت في مسابقه من مبادره اطياف وحصلت على المركز الأول.
-نفسك تكوني إيه في المستقبل: دكتوره في علم النفس
-إتعاملتِ إزاى مع السلبيات: انا أأمن بأنك لن ترضى الناس مهمه حاولت وكلام الناس لا يقدم ولا يأخر إنما كلامهم هي مجرد أراء ويجب أن تكون لصالحك لتعرف نقاط ضعفك وتحسن مسارك.
-إزاى إكتشفتِ موهبتك: منذ أن كنت صغيره أحببنا التأليف والكتابه لكن لم أكن أعلم انتها موهبتي الا قبل فتره.
-بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى: منذ سنه تقريبا.
-مين دعمك: اهلي.
-مين مثلك الأعلى في المجال دا: الكتابه المختلفه
-شاركتِ في كُتب إلكترونية: لا
-شاركتِ في كُتب ورقية: لا.
-إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي: التعبير عن المشارعي اللتي لا يمكنني البوح بها الا بلسان قلمي.
-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: يجب أن تكون كتابتك نابعه من أحساسك وتجارب لتلمس قلب القارء لأنها قد تكون نفس مشاعره اللتي لا يستطيع فهمها والتعبير عنها.
ولا تستسلم ابدا فالحياه ليست خطأ مستقيما ابقي رائ حلمك حتى تحققه .
المحررة:نجلاء أشرف
"جريدة أطياف"
أين تعليقك اللطيف يا جميل