حوار صحفي مع الكاتبة:
جيهان صابر
-الإسم: "جيهان صابر عبدالرؤوف..طيف"
-السن: 18سنة
-الموهبة: كاتبة خواطر وروايات ومصححه
-المحافظة: سوهاج
-حاجة من موهبتك: " ضاقت بي الدنيا "
متعبة أنا يا الله من محاولاتي أن أستقم وأقع من جديد،
أتعبتني الطرقات التي أسير بها بكل بهجة وبالنهاية أجد أنني أخطأت ،أتسائل متي أجد السلآم والإطمئنان؟!
في كل مرة أنظر إلى السماء وأرى القمر منيرا جدا
لا أجد نفسي إلا اشكوا له حالي أخبره عن تعثراتي الكثيره، وخوفي من الإنطفاء..
هذا هو حالي كل يوم؛ يوم أجد به السعادة وآخر لا شيء جميل به! ولكن هل سأعود إلي تلك الملتزمة المتفائلة مرة أخرى أم سأبقى علي هذا الحطام الذي ملء عالمي؟
متعبة كثيرا وأريد أن أتغلب علي ضعفي وخوفي الكبير من الخسارة خوفي أن أرفض في يوم لا ينفعني به شيء..
فكيف أعود إليك ربى ولا أبتعد مرة ثانية !!
أختنق يا الله البشر مؤذيه كل المشاعر بهامزيفه،ضاقت بي الدنيا بما رحبت وضاقت علي نفسي وأيقنت أنه لا ملجأ منك إلا إليك..
"جيهان صابر...طيف "
-إنجازاتك: بفضل الله حاليا ليدر ف تيم تابع لكيان حور ومصححه في دار ملاك الإلكتروني +بكتب كتاب منفرد ليا خواطر وباذن الله في كتاب تحفيذ للنفس إسمه"ما بعد النهاية" منفرد بتاعي هينزلو قريبا
-نفسك تكوني إيه في المستقبل: كاتبة مؤثره ف نفوس الناس ب الإجابيه + أن أكون صالحه أمر بسلام دون اي اذي لاي شخص
-إتعاملتِ إزاى مع السلبيات: كنت بقوي نفسي دايما إن الصعب بيعدي ويقوينا مش علشان نضعف وقربنا من الله تطيب كل جروحنا
-إزاى إكتشفتِ موهبتك: من صغري وأنا بحب أعبر عن أي موقف أمر بيه ب الكتابة
-بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى: من 3سنين
-مين دعمك: أخويا الكبير وصديقة طفولتي "مروة " وصحابي ف كيان حور أكيد وكنت دايما بساند نفسي علشان متعبش وميأسش
-مين مثلك الأعلى في المجال دا:مفيش حد معين بس المهم يكون الكاتب كاتب حاجه تأثر ف نفوس الناس وقلوبهم مش اي كلام يعني..
-شاركتِ في كُتب إلكترونية: شاركت ف كتاب وراء كل باب وكتاب حكاوي الليل وكتاب أحاديث القلب هينزل قريبا
-شاركتِ في كُتب ورقية: كتاب مجهول الهوية وكتاب بريق أمل
-إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي: اذاي الإنسان يشرح شعوره بهدوء تام
-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: حاول ومتضعفش الضعف متخلقش لينا إحنا اقوياء ولازم نكمل الحلم دا لان الكتب بتكون أصدقاء لناس وحيده جدا ف خلي كتابتك صديق لمن لا صديق له .
الصحفية: نجلاء أشرف
"جريدة أطياف"
أين تعليقك اللطيف يا جميل