حوار صحفي مع الكاتبة: أميرة محمود
الإسم:
أميرة محمود مأمون
السن:
22سنه
المستوى التعليمي:
ليسانس لغه عربيه
الموهبة:
اكتب شعر وخواطر
المحافظة:
سوهاج
حاجة من موهبتك:
متى نلتقي فالشوق يحرقني والإنتظار يقتلني، حبك في قلبي يسكن الأعماق فياربي انت تعلم ما يعاني منه المشتاق ،أنتظر تلك اللحظه الجميله التي نلتقي بها أتلهف لرؤيتك كتلهف الظمآن للماء ليرتوي فها انا كذلك سيرتوي قلبي برؤيتك ويرتوي شوقي بلقائك ، في لحظة اللقاء؛ سيطير قلبي في رحب السماء من الفرح وكأنه عصفور محبوس في قفص مظلم وأتى عصفوره ليحرره فيتحرر من ذلك الحبس ويطير رحب السماء وقلبه يطير معه من الفرح؛ تللك هي الفرحة اللتي ستغمر قلبي بلقائك، فبرؤياك قلبي يتحرر من البعاد والانتظار الذي يسجن قلبي عن رؤيتك
نفسك تكوني إيه في المستقبل:
كاتبه وشاعره
إتعاملتِ إزاى مع السلبيات:
كنت في أول الأمر أشعر بالضيق والخذلان وأترك الكتابه و لكن عزمت على الرجوع مره اخرى وأخذت تلك السلبيات تحفيذا لي فأتنافس لاثبت لهم العكس
إزاى إكتشفتِ موهبتك:
كنت أكتبها في كراستي ولن ابالي بها ولكن عندما عرضتها على أستاذي الفاضل عبدالناصر محيي الدين و قرأها دعمني كثييرا للسير في هذه الموهبه
بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى:
كنت اكتب من 3 سنين وتركت الكتابه ولكن بدأت أكتب من جديد منذ فتره قصيره
مين دعمك:
صديقتي المقربه الزهراء حبارير هي من دعمني كثيراً بأني أكتب من جديد
مين مثلك الأعلى في المجال دا:
طه حسين
شاركتِ في كُتب إلكترونية:
لسه محاولتش
شاركتِ في كُتب ورقية:
إن شاء الله قريبا هشارك
إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي:
اتساع افق افكاري والتعبير عنها بإسلوب جميل وأجد فيها متعه
إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ:
نمي موهبتك وكمل طريقك وما توقفش وماتسمعش لاي حدي يحاول يوقفك
الصحفيه:نجلاء أشرف
"جريدة أطياف"
أين تعليقك اللطيف يا جميل