حوار صحفي مع الكاتبة: الزهراء حبارير
الإسم:
الزهراء حبارير محمد
"زهرة اللوتس"
السن:
22
المستوى التعليمي:
ليسانس في اللغة العربية
الموهبة:
كاتبة لفنون مختلفة، الشعر،الخواطر،القصص، والمقالات الهادفة ،وغير ذلك من فنون الكتابة
المحافظة:
سوهاج
حاجة من موهبتك:
شعور الوحدة يحيط بيّ من جميع الإتجهات ولا أعلم كيف أتجاوزه.
أمضي وتمضي أيامي، يصحبنٌي خوفي وآلامي، يخبرني عقلي بأن الحزن قادم، ويرفض قلبي سطو أقدامي، أسير في طريق قاتم، يتسللني الخوف، أطضرب لسماع صوت الهواء،أصبح ما حولي يقلقني، أتشبث بجزور الماضي، لتنجيني من غرق الحاضر، ولكن رغم جهلي، أغفلت عن كوني أزرع بزور المستقبل، في جوف الليل صرت أهجو نفسي وأؤبخها، أبحث فيها عن منفذ، أدعوها الرحيل من صومعتي، الي عبق رحيق المستقبل، أناجيها لتكفكف دموعي في ظلام الليل الدامس، فيغدقني الليل من ظلامه، وآتيه في أحلامي، لعلي أجد المخرج، وكلما ولجت إليه أوقفني حجاب ظلام الليل، كدت أجد السبيل لنجاتي، لكن ضاع مني سباتي، تزكرت حين نظرت إليه بعينِ دأمعة، أرجوه البقاء أتوسله عدم الرحيل، أستعطفه بترجي صامت، فيرد لي سوطي، وكأن الطعن أصاب قلبي، ويخبرني بأنها النهاية، فأستسلم لظلام الليل وأغلق جفوني عن حقيقا الواقع، لأنظر لسماء الدنيا، في ظلام الليل العاتم، والفظ آخر أنفاسي، لعل الحزن ينساني،وأترك الدنيا بأكملها،عسىٰ الفرحُ يلقاني
إنجازاتك:
شاركت في كينات متعددة، مثل عائلة بنت الازهر، وكيان حروف متشابكة، وكيان آخر
ولي عدت كتبات وقصائد متعددة سيتم نشرها قريبًا
نفسك تكوني إيه في المستقبل:
دكتورة جامعية في الأدب والنقد لأنمي موهبتي وأفيد بها العامة والخاصة
إتعاملتِ إزاي مع السلبيات:
جعلتها حافذ لكي أنهض من جديد، فالناس تغار من الشخص الناجح
إزاي إكتشفتِ موهبتك:
كنت صغيرة في ذلك الوقت ووجدتني أدون في مفكرتي بعض من أبيات الشعر وما أدهشني وقتها أن ذلك كان سهلًا لا يحتاج مني عناء ومع الوقت أيقنت أن هذه الموهبة ولدت معي لأني من بيت يحب الشعر والكتابة
بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى:
عند لاحقي بالجامعة حيث كان محور دراستي عن الأدب والشعر في مختلف العصور
مين دعمك:
عائلتي وبالاخص أمي وأخوتي وأصدقائي، دائمًا ما يحفزونني على مواصلة الكتابة
مين مثلك الأعلى في المجال ده:
الشاعر العظيم: أحمد شوقي
وبعض شعراء العصر الحديث
شاركتِ في كُتب إلكترونية
شاركت في كتاب سينشر قريبًا
شاركتِ في كُتب ورقية: شاركت في كتاب ورقي سينشر قريبًا
إيه إللي أستفديه من الموهبة دي:
نمت ملكتي اللغوية والحسية حيث جعلت الاشياء من حولي كالكلمات أن جمعتها أصبحت قصيدة رائعة
إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: ضور على حلمك وابداء بالحاجة اللي بتحبها وشاطر فيها هتوصل للأفضل بسرعة
أين تعليقك اللطيف يا جميل