حوار صحفي مع الكاتبة:
منى نصار
-الإسم: مني صابر نصار
السن:20
المستوى التعليمي: ادرس في كليه الحقوق جامعه اسكندريه
الموهبة: كاتبه روائية
المحافظة: كفر الشيخ
-حاجة من موهبتك: اهداء إلي أحدهم:
إلي الرجل الذي جعل من كل منحه محنه، إلي الرجل الذي جعل من قلبي حطامنا، حطاماً لا يمكنني إنتشالها وجمع بقاياها، لكنني وبالرغم من كل هذا أدين له بالكثير فبدون تلك الندوب الذي تسبب بها وظل أثرها عالقاً في قلبي دائما ما كنت لأصبح ناضجة إلي هذا الحد.
- إنجازاتك: تم اصدار اول روايه باسم برونيرا لعام 2022، شاركت في العديد من الكتب لتجهيز معرض القاهره الدولي، نشرت العديد من المقالات تحت مسمي "فلسطين حره" لدي عدد من الجرائد والمجلات، اعمل علي تجهيز أول كتاب مجمع قصص والذي سيتم نشرة قريبا، لدي الكثير من الكتب تحت إشرافي، حصدت العديد من الجوائز وشهادات التقدير.
-نفسك تكوني إيه في المستقبل: من أكبر كُتاب مصر والعالم العربي
-إتعاملتِ إزاى مع السلبيات: كنت أقوم دائما بنفضها من مخيلتي و دائما ما احاول تذكر شئ إيجابي بدلا منها
-الكاتبة: منى نصار.
-إزاى إكتشفتِ موهبتك: كنت بقرأ كتب كتير اوي مكنتش بخرج من المكتبة وانا في الثانوية العامة لدرجة أن امينه المكتبه رشحتني لقراءه اكتر من كتاب وتلخيصه وكنت دايما بتوقع النهاية واللي هيحصل في القصص والروايات ويطلع زي ما توقعت عندي عدد كبير اوي من الأجندات اللي بكتب فيهم من وانا صغيره.
-بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى: من بعد الثانوية العامة
-مين دعمك: مكنتش بحب اتكلم في الموضوع كتير غير لما يبقي ليا انجازات بس كانت تدعمني دايما صديقتي المقربة اسمها "اسراء مرزوق" وكانت دايما باخد رأيها في كتاباتي واسم ابطال الروايات وبصراحه كانت دايما بتشجعني أن شاء الله هترافقني في حفلاتي اللي جاية والكل هيتعرف عليها هيا شخص جميل اوي بجد.
-مين مثلك الأعلى في المجال دا: الكاتب الكبير نجيب محفوظ، بحب ساندرا سراج برده.
-شاركتِ في كُتب إلكترونية: اهه كتب رعب زي أناكوندا، خواطر من القلب يسطرها القلم، كتاب اليكتروني فردي،
-شاركتِ في كُتب ورقية: اكيد زي مازلنا اطفال، الأقصي لنا، ذكري لن تنسي، طاقه نور، اسرار قلوبهن.
-إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي: استفدت اجمل حاجه في حياتي أن الكل اللي مكنتش اقدر احكيه لأقرب الناس ليا دايما كان كتابي المفضل عارفة.
-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: متسمعش كلام اي حد يحبطك وكمل والناس لما تلاقيك ناجح كلهم هيشاوروا عليك .
المحررة:نجلاء أشرف
"جريدة أطياف"
أين تعليقك اللطيف يا جميل