حوار صحفي مع الكاتب:
عادل عصام
-الإسم: عادل عصام
السن:19
المستوى التعليمي: أولى كلية هندسه
الموهبة: الكتابه
المحافظة: القليوبيه
-حاجة من موهبتك:أحيانًا يكون دفن المشاعر بداخلنا أفضل من أن نبوح بها لمن لا يتفهم معنى الحُب، فلا داعٍ لكسرة القلب، لا داعٍ لإلقاء اللوم على الحُب، دائمًا ما تكون البدايات رائعة، ولكن ليست كل النهايات سعيدة، فهُناك من استوقف حياتُه عند هذا اليوم، يوم الفراق، ولا يزال يتألم من الإشتياق، مازال محفورًا بذاكرتُه كل ما حدث في هذا اليوم، النظرة القاسية، اللهجة الشديدة، المسافة البعيدة، من الممكن أن يتعافى المرء إذا مرض، ولكن لن يتعافى أي شخص من تحطم القلب وتدمير المشاعر، ليت كانت المشاعر كالبناء، كان من المحتمل ترميمها إذا هُدمت، ولكن المشاعر كالزجاج لا تنصلح إذا تحطمت وإنكسرت.
#عادل_عصام
- إنجازاتك:حصلت علي شهادات تقدير من الكيان، واشتركت في كتاب الكتروني مُجمع،وفي كتاب ورقي هيخلص قريب.
-نفسك تكون إيه في المستقبل:طبعًا اتخرج واحقق حلمي واحقق كياني في شغلي+استمر في الكتابه واحسن مستوايا فيها.
-إتعاملت إزاى مع السلبيات: بالتجاهل، التجاهل افضل رد للسلبيات.
-إزاى إكتشفت موهبتك: لا دي من زماااان لما كنت ديمًا اكتب عن موقف مزعلني وكدا ف هي من زمان ولكن بدأت في النشر وكدا قريب جدا من حوالي شهر كدا
-بدأت تنمي موهبتك من إمتى: من شهر برضو وانا بحاول بحاول اكتب كتير ولما بقابل اي فرصه مش بفوتها.
-مين دعمك: اولًا والدتي، وصحابي مجدي، وصالح، والكاتبه هنا محمد والكيانات اللي منضم ليهم دول بجد الناس اللي ديمًا بيدعموني ويشجعوني.
-مين مثلك الأعلى في المجال دا:في الحقيقه مفيش حد معين لان من كل حد بتعلم حاجه معينه واصلًا كلهم مُبدعين.
-شاركت في كُتب إلكترونية:ايوا، كتاب اسمو نجوم لا تلمع.
-شاركت في كُتب ورقية:بإذن الله اول كتاب هيخلص قريب جدااا
-إيه اللي إستفدته من الموهبة دي:بصراحه حجات كتير، اهمها اني بعبر عن اللي جوايا بالكتابه وفي اي حاجه كتبتها بحط فيها جزء من تجربه مريت بيها بس بضيفها بطريقة غير مباشره
-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ:طبعًا رسالتي الاولى والاخيره هي انك متسمعش لأي حد يحبطك ويقلل من حلمك وحلمك مهما كان بسيط ف هو حلم ولازم يتحقق واسعى واتعب عشان تحقق حلمك ومتسمحش لحد يقلل منك ولا من موهبتك ومهما حصل استمر.
المحررة:نجلاء أشرف.
"جريدة أطياف"
أين تعليقك اللطيف يا جميل